قريبا #تجنيد_إجباري_في_لسعودية| صحيفة: الجيش السعودي يفتقر إلى همة القتال

اخترنا لك

الخبر اليمني/متابعات:

تسبب نشر صُحف سُعوديّة أنباء، عن نيّة نظام سلمان بن عبدالعزيز فرض “التجنيد الإجباري” على المُواطنين دون المُواطنات، بتذمر واسع وسط الشباب السعودي عبر عنه هاشتاق “قريبا تجنيد إجباري بالسعودية” والذي وصل إلى قائمة التصدر يوم أمس الأحد على موقع التدوين الاجتماعي “تويتر”

الشباب السعودي اعتبر أن هذا الأمر غير قابل للتطبيق، مبديا تذمره الواسع عبر الحديث عن طول أمد المعركة التي تقودها السعودية في اليمن، وهو ما دفع حساب أخبار السعودية إلى كتابة  تغريدة تنفي صحة اتخاذ قرار التجنيد الإجباري.

ورأت صحيفة رأي اليوم اللندنية أن” فكرة أو شائعة “التجنيد” تلك التي انتشرت في الأوساط “التويتريّة”، وفي هذهِ الظُّروف الحَرِجة التي تَمُر بِها بِلاد الحَرمين، خلقت أجواء من التوجّس والخوف بين أوساط الشبّان، الذين اعتقدوا أنّه سوف يُدفع بهم “إجباريّاً” إلى الحد الجنوبي، لمُقاتلة أنصار الله الحوثي.

ولفتت الصحيفة إلى  أن التقارير الإعلامية تقول أن هناك نَقصاً هائِلاً في العتاد البشري، هذا بالإضافة إلى افتقاد المُتواجدين إلى روح الاقتتال، وعدم استلامهم رواتبهم الشهريّة، كما يُوثّقون هم أنفسهم في مقاطع فيديو مُتداولة، يُناشدون فيها قِيادتهم.

إقرأ أيضا:السعودية تستنسخ تجربة قتال اسرائيل بجيش أنطوان لحد..هل تفلح بما فشلت فيه الأخيرة؟

وتابعت الصحيفة بالقول: ولم يعتد السعوديين ساحات القِتال، ولم تدخل المملكة جِدّياً في معارك تذكر منذ إعلان تأسيسها كدولة سعوديّة ثالثة، حتى دُخولِها العهد الجديد، وإعلانها “عاصفة الحزم”، التي تدخل عامها الرابع، ويستنجد قادتها وفق تقارير صُحف غربيّة، الخروج منها، وحفظ ماء الوجه، والذي من المفروض أن يُعيد “الشرعيّة” إلى العاصمة صنعاء.

وكانت السعودية قد لجأت إلى استخدام قوات من جنسيات مختلفة وذلك بعد تواصل الانهيار لدى قواتها المسلحة وسقوط مواقع ومساحات واسعة في يد عدد قليل من مقاتلي قوات صنعاء.

أحدث العناوين

التحالف الأمريكي البريطاني يجدد استهداف محافظة الحديدة

جدد العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن، الثلاثاء، شن غاراته على محافظة الحديدة، غربي اليمن. متابعات- الخبر اليمني: وأفادت وسائل إعلان صنعاء،...

مقالات ذات صلة