هذه الأسباب تدفع الموظّفين للاستقالة..

اخترنا لك

يتردد البعض في الاستقالة من أعمالهم بصرف النظر عن الظروف المحيطة بهم، مثل الإجهاد والإرهاق وطبيعة الوظيفة غير الملائمة، أو التي لا تتناسب مع مؤهلاتهم، وهنا لا بد أن يتساءل الموظف أو العامل، أما آن الأوان لتجربة شيء آخر أو وظيفة جديدة؟

منوعات- الخبر اليمني:

وفي السياق نشرت مجلة “فوربس” أنه ثمة مؤشرًات لترك العمل، كانت كالتالي:

1. الافتقار إلى الشغف
هي اللحظة التي لا يعود الموظف يشعر فيها عند الاستيقاظ صباحاً في الرغبة أو الإثارة في العمل كما كان عليه الأمر في بدايات العمل الأولى في الشركة أو المؤسسة، وفقا لهاكيت.

2. الشعور بالبؤس كل صباح
يمكن اختصارها ببساطة بـ”الرهبة” من الذهاب إلى العمل صباح كل يوم، وعندما يصل المرء إلى هذه المرحلة فإنه ينبغي ترك الوظيفة والبحث عما هو جديد ويزيل هذا الشعور.

3. الشركة تتفكك وتنهار
بصراحة، لا يوجد أي مبرر للبقاء في السفينة التي تغرق، فإذا كانت الشركة في طريقها إلى الانهيار والإفلاس فإن الأفضل هو تركها وليس الغرق معها.

4. كره الموظفين أو المدير في العمل
يمكن للموظف أن يحاول معالجة المشكلات مع الزملاء في العمل أو مع مديره، لكن بعض المشاكل بالتأكيد لا يمكن إصلاحها، وهذا مؤشر على ضرورة البحث عن وظيفة جديدة.

5. الإجهاد الدائم والسلبية والبؤس في العمل
إذا شعر الموظف بالقلق والكآبة لمجرد التفكير في العمل، فهذا مؤشر جيد بأن الوقت حان للرحيل.

6. الإجهاد في العمل يؤثر على الصحة
إذا أصبحت بيئة العمل، بما فيها الزملاء والعمل نفسه وثقافة العمل ذات تأثير سلبي على صحة الموظف العقلية والجسدية، فهذا يعني أنه تستنزف طاقات الموظف، وبالتالي فإن عليه التفكير جديا بالاستقالة من هذا العمل.

7. لا مكان في المؤسسة أو ثقافتها
عندما يشعر المرء بأنه لا مكان له في المؤسسة أو ثقافتها أو أنه لم يعد يؤمن بالمؤسسة التي يعمل فيها، وعندما يشعر أن هناك تعارضا أخلاقيا بين عمل الشركة ومعتقدات المرء، فهذا يعد مؤشرا على التعارض الذي يؤدي إلى الاستقالة من العمل.

أحدث العناوين

بعد 200 يوم من العدوان المتواصل.. سرايا القدس تواصل دكّ المستوطنات الإسرائيلي

نشرت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، اليوم الأربعاء، مشاهد لرشقات صاروخية قصفت بها مستوطنات غلاف قطاع غزة. متابعات-الخبر...

مقالات ذات صلة