حملت منظمة التحرير الفلسطينية مجلس الأمن مسؤولياته إزاء ما وصفته بـ”جريمة الحرب وعملية التطهير العرقي” التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي بحق مئات العائلات في بلدة صور باهر شرق القدس.
متابعات:الخبر اليمني
ودعت المنظمة مجلس الامن الى الانعقاد فورا لمناقشة عملية الهدم التي أقدم عليها الكيان الإسرائيلي، وطالت عشرات المنازل الفلسطينية، وتسببت بتشريد السكان من منازلهم.
وأشارت المنظمة إلى أن “القيادة الفلسطينية لن تتراجع عن التمسك بالثوابت والوقوف بوجه السياسة الاستيطانية والإدارة الأمريكية الراعية لها، ولن ترضخ لضغوطاتها”.
وتضرر 350 شخصا يمتلكون منازل في المباني التي كانت خالية أو تحت الإنشاء، الى جانب من بين من دمرت منازلهم من الفلسطينيين تسعة لاجئين، بينهم خمسة أطفال.