الابراج اليومية الاربعاء 24 تموز (يوليو) 2019م

اخترنا لك

مولود اليوم 24 تموز (يوليو) من برج الاسد

مولود اليوم من برج الاسد يمتاز بالكبرياء والعناد، وعدم المرونة أحياناً، والكسل من صفاته المعروفة. ويكره تجاهل الآخرين له، ولا يحب أن يكون إلا في موقع القيادة الحب في حياة الأسد أمّا الأسد والحب فهما مترابطان معاً، فالأسد لا يستطيع أن يعيش بلا حب على الرّغم من الخيبات الكثيرة التي قد يمرّ بها. يظهر حبّه علناً ولا يخجل من إعلانه، يؤمن بالحب المثالي والخالد، وعندما يحب فإنّه مخلص في حبّه جداً.

# الحمل
مهنياً: حاول أيها الحمل النشيط أن تنجز أعمالك في وقتها المناسب كي لا تقع في فخ التقصير وتلام على ذلك.
عاطفياً: علاقتك بالشريك مستقرة جداً وخالية من الشوائب، فلا تجازف وتذهب في خيالك إلى البعيد فقد تشعر بالندم لاحقاً.
صحياً: حاذر الأزمات، وقد تكون أزمات مشتركة بين الوضع المالي والعاطفي.

#الثور
مهنياً: تحتار بين عدة قرارات مهنية حاسمة ومهمة جداً اليوم، لكن عليك أن تعرف ماذا تختار سريعاً لأن الوقت داهم.

عاطفياً: تترك انطباعاً جيداً لدى الشريك اليوم بسبب حسن تصرّفك تجاه مشكلة تعترضه.
صحياً: لا بد من أن تصل يوماً ما إلى نصائح المحيطين بك المتعلقة بممارسة الرياضة للمحافظة على رشاقتك.

# الجوزاء
مهنياً: تحصل على دعم كبير لموقفك وتكوّن رؤية مشتركة للأمور، إنه يوم واعد بانفراج، ثق بنفسك وحاول ان تفرض توجهاتك.
عاطفياً: تعيش جواً من الفوضى يختلط فيه الحابل بالنابل، ويولد تشكيكاً في المجال العاطفي حاول أن تبتعد عن العاصفة الآن وأجل النقاشات.
صحياً: لا تكن من أصحاب الحلول الآنية، فتمارس المشي أسبوعاً ثم تتوقف قانعاً بما تشعر به.

#السرطان
مهنياً: يزعجك الكثير من الأوضاع في العمل وتسعى إلى تغييرها بالاتفاق مع أرباب العمل.

عاطفياً: لا تكن متطلباً في بعض الشؤون العاطفية، ومن الأفضل التروي في مسائل دقيقة وشائكة قد تنعكس سلباً على العلاقة بالشريك.
صحياً: خذ قسطاً من الراحة بعد الظهر وتمدد نحو الساعة لتريح جسمك وتفكيرك.

#الاسد
مهنياً: تسمع اليوم بعض الأخبار السارّة وغير المتوقعة في العمل، وتتفاءل بالحصول على ترقية .

عاطفياً: إمنح الحبيب المزيد من الوقت والاهتمام والرعاية التي يستحقها، فأنت تعرف ما يمرّ به من ظروف مع محيطه العائلي.
صحياً: النصائح مفيدة لتحسين صحتك، لكن عليك العمل بها وممارسة التمارين الرياضية.

#العذراء
مهنياً: تبدأ يومك بجو إيجابي يلائمك ويحملك إلى سفر أو لقاء مثمر أو اجتماعات غنية بالأفكار البنّاءة.
عاطفياً: تدور في ذهنك الكثير من التساؤلات للحبيب وتحاول أن تجد إجابات لها.
صحياً: تحاش قدر المستطاع المغرضين الذين يحاولون إثارة عصبيتك لدفعك إلى الانفعال.

#الميزان
مهنياً: عليك أن تتحلّى بالصبر، واضبط حماستك تلافياً لأي انعكاسات سلبية وخصوصاً في مجال العمل.

عاطفياً: يوم مناسب لتصويب مسار العلاقة المتأرجحة بالشريك وتنقيتها من الشوائب والاضطرابات.
صحياً: حاول أن تكون من أصحاب المبادرات المتعلقة بالشأن الصحي، ولا تخالف تعليمات الطبيب.

#العقرب
مهنياً: يوم مناسب جدّاً لأجراء بعض الاستشارات وحضور المؤتمرات، وتلبية دعوة لإلقاء محاضرة أو خطاب.

عاطفياً: التعامل بإيجابية مع الشريك مفيد، ولو كنت مضطراً إلى تقديم بعض التنازلات.
صحياً: خفف على نفسك القيام ببعض الأعمال غير المجدية التي تنعكس سلباً على وضعك الصحي.

#القوس
مهنياً: تركّز على مشروع معيّن وتهمل مشاريع أخرى قد تكون أكثر ربحاً ونفعاً.
عاطفياً: ترتاح برفقة الحبيب وتمضي معه أوقاتاً ممتعة، ولا شيء يبعدك عن الاهتمام به.
صحياً: أنت لا تصدق التألق الذي يلفت الأنظار بفضل الرياضية التي تهبك شيئاً أكثر من الجاذبية.

#الجدي
مهنياً: لا تقدم على قرارات مباغتة، وتجنّب الفضائح والمواجهات واتكل على نفسك ولا تطلب المساعدة من أحد.

عاطفياً: تستشير الشريك في مسألة كانت تشغل بالك وتستفيد من الأجوبة التي تتلقاها.
صحياً: لا تجيّر القيام بالتمارين الرياضية لأفراد العائلة، بل جيرها لنفسك وحثهم على القيام بها.

#الدلو
مهنياً: تنجز مشاريع مهمة تحقق لك أرباحاً جيّدة ما يحسّن وضعك المهني والحصول على ترقية.
عاطفياً: تشعر بالإحباط تجاه معاملة الشريك لك، لكـن زيارة مـن أحد الأصدقاء تغير مزاجك وتريحك.
صحياً: التخفيف من العصبية والتزام الهدوء أنجع دواء للبقاء مرتاحاً، ولا شيء يستحق منك أن تنفعل وتثور.

#الحوت
مهنياً: تبهر رؤساءك بأفكارك التي تعود على الشركة التي تعمل فيها بأرباح طائلة.
عاطفياً: تشارك في مناسبات اجتماعية ضخمة، أو تقدم على تغييرات جذرية في حياتك، قد تكون زواجاً أو ارتباطاً كبيراً يخصك أو يخص أحد الأحبّاء.
صحياً: خفف من ساعات الجلوس الطويلة، وخصص ساعة للقيام بنشاط رياضي مفيد.

أحدث العناوين

A US navy officer reveals his country’s dilemma in Yemen

Former US Navy officer James Dorsey stated that his country is facing a strategic dilemma as it loses in...

مقالات ذات صلة