هو الله..!
من كان يتصور أن يرث “حردون” تركة أسرة هائل سعيد أنعم في تعز!؟
أن يسرح ويمرح في فللهم وقصورهم.؟!
نهاية ملائمة لمدينة حالمة انسلخت عن جبل صبر واحتمت ببندقية “غزوان”.!
استبدلت مذكرات “النعمان” ببطولات “الأعرج”.
قلعت المزروع وزرعت “المقلوع”.!
شرّدت المثقفين والأدباء والفنانين، واحتضنت “المفصعين”.!
تعز مدينة “غَدَر”، وعاصمة “سالم”، وجمهورية الحرادين الإسلامية.!