زينب عبدالله

هذا الذي يعوي في داخلي

زينب عبدالله: أرتدي وجهاً جدارياً و ابتسامة كصفعة بابٍ لتوسلات بقائه ألبس امرأة قوية و أنا أخطو أمام نظرات غيابه الحادة أضاحك الكلمات على الورق و أحادث الذكريات بـ كم كان جميلاً حد قبحه الآن و قد انتهى. أتجرأ و أدخل في علاقات عابرة أحدهم يحبني و سأنجب طفلةً لا...

انا قد أخونك..

أنا قد أخونك قد أنام مع دموعي ليلة كنا قضيناها غراما قد أعانق وحدتي و أعود للماضي أمارس طقس أحلام الظفر بهوىٍ غريب آتي قصائد وحشتي و أعيد تدوير الحنين إلي أبحث للقصيدة عن نبيٍ ملهمِ أو عن حبيب أو قد أخونك أخلع الأفراح عن جسدي و أمشي نحو حزني حافية أبكي على أطلال عشقك قبل أن...

شغف متأخر

لماذا كل هذا الشغف يأتي متأخراً رائحتك التي تتسلل من ثقوب العتمة فتتراقص لها أنفاس عطري يتعانقان فيختل توازن الشعر ترتبك أحرفي و أنا ألجم صهيل اللهفة حتى لا أوقظ قلباً تاب عن الحب للتو أساوم شفاهك المتشققة بمطرٍ على غير سرير النص فتعتقل آخر تمتمات الهمس و تبشر بنبي مازال يُخلّق في...

أحدث العناوين