قصيدة

العائد

لاشارع يكفي لتعبره الى _الباب الكبير_ ولارصيف هاهنا غير الاسى" يدنو لكي يستقبلك".... لا الشمس تعرف وجهك الذاوي ولاغيم ترادف في الفضاء وظلّلك… والوقت مشغول بحرب طائش يتزاحم القتلى على ابوابه ونسي مواقيت اللقاء ولم يدر في باله ان يسألك….. عن اسمك المُلقى على الاسفلت لم يأبه...

يوم وعام من النقصان

عاصم محمد: على ذات الرصيف الذي افترشته قبل يوم و عام اجرب الجلوس يتيما على نصف كرتون حملته الرياح إليّ استرخي كما يفعل قط حذر احاول استعادتي من ظل الحياة الداكن الى الضوء و افشل يوم و عام من النقصان الذي لا اكتمال بعده يوم و عام...

أحدث العناوين

شواهد على حرب الإبادة الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني

على مدى الستة أشهر الماضية من الحرب على قطاع غزة، تحولت المستشفيات والمدارس والطرقات إلى مقابر جماعية دفن فيها...