هذا الذي يعوي داخلي

هذا الذي يعوي في داخلي

زينب عبدالله: أرتدي وجهاً جدارياً و ابتسامة كصفعة بابٍ لتوسلات بقائه ألبس امرأة قوية و أنا أخطو أمام نظرات غيابه الحادة أضاحك الكلمات على الورق و أحادث الذكريات بـ كم كان جميلاً حد قبحه الآن و قد انتهى. أتجرأ و أدخل في علاقات عابرة أحدهم يحبني و سأنجب طفلةً لا...

أحدث العناوين

شواهد على حرب الإبادة الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني

على مدى الستة أشهر الماضية من الحرب على قطاع غزة، تحولت المستشفيات والمدارس والطرقات إلى مقابر جماعية دفن فيها...